انطباعات الطلبة المشاركين بالورش التدريبية لمخيم تموز الدولي 2018
- تيماء حجةمخيمات زاجل منحتني الفرصة لتنمية علاقاتي مع المدربين الدوليين
منحتني تجربتي في مخيمات زاجل الفرصة لتنمية مهاراتي في التعامل مع الناطقين بغير العربية وكيفية التعامل والتعاون معهم في انجاح المخيم، ساعدتني على كسر الصور النمطية لدى بعض الاجانب عن فلسطين، كانت دورتنا الحديث امام الجمهور باللغة الانجليزية. كانت هذه الدورة كافية لتحضيري لأي حوار على العلن. وفي النهاية اشكر كل من ساهم بهذا العمل الرائع.
- جهاد سمارو – كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعيةبرنامج زاجل منحني فرصة نقل صورة مشرقة عن بلدي
تجربة المشاركة في مخيمات زاجل للتبادل الشبابي تجربة مميزة فعلا، حيث افادتني كمتطوع ومشارك بالورش التدريبية. شاركت في ورشة سوق العمل خلال البرنامج حيث تحدثت الورشة عن كيفية اعداد السيرة الذاتية مما سيساعدني في المستقبل، وايضا اتاحت لي فرصة نقل صورة مشرفة عن وطني فلسطين وطورت مهاراتي اللغوية والمعرفية، فقد اكتسبت معلومات جديدة عن بلدان المدربين الدوليين واتمنى تكرار المشاركة في البرنامج في المواسم القادمة .
- آية شنتير – كلية القانونالورش التدريبية في برنامج زاجل فرصة للانخراط في المجتمع
شاركت في ورشة بناء القدرات اللازمة للانخراط في السوق خلال المخيم الدولي. حيث قدمت لي هذه الورشة الفرصة للتعرف على طلاب لديهم مهارات ومميزات فريدة، والانخراط معهم خلال البرنامج، حيث قدمت لي فرصة لكسر الحاجز والتعرف على مدربين دوليين من مختلف البلاد والثقافات والتحدث معهم بلغة ليست لغتي الام، افادتني بالتعرف على الخطوات اللازمة لكتابة السيرة الذاتية وكيفية التصرف في مقابلة العمل .
ايضا مكنتني الورشة من التعرف على ثقافات البلدان الاخرى وفهم ما لديها من معرفة حول قضيتنا الفلسطينية وعاداتنا كان المنسقون متعاونون ومتواجدون دوما خلال الورش لتلبية احتياجاتنا واحتياجات المدربين الدوليين. كانت الورشة التي سجلت بها منظمة.
- سما عرفات – كلية القانونالتطوع في برنامج زاجل يعمل على تنمية الشخصية
كانت تجربتي كمترجمة في ورشة كسر الحاجز باللغة الانجليزية مع المتطوعة الدولية (شارلوت) اكثر من رائعة. ان الطلاب المشاركين بالورشة في البداية، فهم لا يستطيعون الحديث سوى ببضع كلمات وبصوت منخفض جدا. وبقليل من الثقة، ولكن في نهاية الورشة، استطاع كل طالب كسر الحاجز مع اللغة وان يستخدم المترادفات المختلفة وبصوت مرتفع وبثقة عالية بنفسه، وذلك بفضل الانشطة المختلفة التي اقيمت بهذه الورشة. اضافة الى الجو العام الذي يسوده المرح والراحة النفسية التي تساعد الطالب والمدرب الدولي والمحلي على الاندماج واخراج افضل ما لديه.
لا ننسى الحديث عن القائمين على المخيم ومنسقي البرنامج والورش لديهم سعة صدر وتقبل للاخرين وحريصون كل الحرص على انجاح المخيم، حتى لو كلفهم ذلك راحتهم، حيث واجهتُ بعض المتاعب في معرفة موقعي ومهامي في المخيم في البداية، ولكن بالتواصل الدائم شعرت بانني جزء من هذه الاسرة. هناك تقدير للجهود فقررت ان اكمل تطوعي بالورش واجزم أنني سأكرر هذه التجربة الرائعة.
- يوسف سالم – كلية الهندسةبرنامج زاجل يفسح العديد من المجالات لدى الفرد
كانت تجربتي بالمشاركة في مخيمات برنامج زاجل للتبادل الشبابي الدولي تجربة أكثر من رائعة. افسحت لي العديد من المجالات والخبرات التي ساعدتني على التعامل مع العديد من المدربين الدوليين خلال المخيم الدولي، لقد عمل البرنامج على تطوير مهاراتي في جزئية التصوير حيث كنت منسقاً احيانا ومتطوعاً في ورشة إنتاج الافلام الوثائقية بواسطة الموبايل. وكذلك تعزيز قدراتي على ادارة الوقت خلال تنظيم فعاليات المخيم والتواصل مع الآخرين وتبادل العلاقات الأخوية بيني وبين جميع الطلبة المتطوعين والمسؤولين. اتمنى ان ذلك التعاون مع برنامج زاجل سيساعدني على تحقيق أهدافي.
- ناهده نعيرات – اساليب لغة انجليزيه /كليه التربيةبرنامج زاجل فرصة كبيرة للتواصل باللغة الانجليزية
لقد قدم لنا برنامج زاجل فرصة كبيرة للتواصل باللغة الانجليزية بشكل سهل ومبسط وبوجود مدربين دوليين، حيث كان من السهل التعامل معهم في ظل وجود انشطة متنوعة، خلال مشاركتي اصبحت اتحدث اللغة الانجليزية بشكل عفوي وسهل، وذلك ساعدني في لفظ الكلمات الانجليزية ببساطة. اشكر برنامج زاجل والمتطوعين وجميع من شارك في تنظيم هذه الورش التدريبية، انصح الجميع سواء طلاب الجامعات او طلاب الثانوية بالمشاركة في هذه الدورات التي تساعد على بناء وتطوير اللغة الانجليزية بعيدا عن المحاضرات المنهجية .
- لانا الطاهر – كلية الاقتصاد و العلوم الاجتماعيةالتطوع في برنامج زاجل "تجربة اكثر من رائعة"
كانت هذه المرة الاولى التي اشترك فيها بمخيمات زاجل الدولية، كانت تجربة اكثر من رائعة بالنسبة لي، تعرفت من خلالها على شخصيات مختلفة من مختلف الاعمار، كان دوري كمنسقة لإحدى الورش التي تختص بالمحادثة باللغة الانجليزية، واجهت العديد من المشاكل لكن البعض منها علمني كيف اتجاوز العقبات والمشاكل. اتمنى ان تساعدني تجربتي في حياتي العملية والمهنية مستقبلاً، اتمنى المشاركة مرة أخرى في مخيمات زاجل في المستقبل.
- تيماء زاهر قط – كلیة العلوم التربوية واعداد المعلمينأول فرصة تطوع لي في الجامعة
كانت فكرة المخیمات الدولية فكرة خلاقة للاندماج مع الشعب الاوروبي والاستفادة منه. تطوعت خلال مشاركتي في البرنامج في ورشه تقدیم المنح للدول الأوروبية. كان تطوعا مميزا ورائعا، واستفدت الكثير خلال الدورة. حیث تم خلال ورشة المنح قام المدرب بتزويدنا بالمعلومات الكافية حول كیفیة التقدیم للدول الأوربية والمتطلبات اللازمة لذلك.
التطوع كان بالنسبة لي اول فرصة تطوع في جامعه النجاح وهذه فرصة جیدة لطلاب الجامعة، حیث انها تساعد على تنمية المهارات الشخصية، وبناء علاقات اجتماعية جديدة وتحمل ضغط العمل، واعداد انشطة ضمن التخصص مثل الترجمة والتنسيق اثناء الورش، كانت ایجابیات هذه الورش طاغية على سلبياتها التي لا تكاد تذكر واتمنى استمرار اعداد مثل هذه الدورات في الأيام القادمة.
- سارة استيتية – كلية القانونمشاركتي في برنامج زاجل زادت خبرتي في سوق العمل
كانت تجربتي الاولى في مخيم زاجل للتبادل الشبابي من اجمل التجارب التي خضتها في حياتي، حيث كنت منسقة لورشة سوق العمل. كانت الورشة مفيدة وممتعة جدا بما فيها شرح واف لطريقة اعداد السيرة الذاتية وما يفضله ارباب العمل في مهارات الموظفين والعاملين، وما هي الاخطاء الواجب تجنبها في مقابلات العمل، كما عملت الورشة على زيادة خبراتي في مجال سوق العمل وقد ساعد ذلك على تنمية قدراتي. تخللت الورشة العديد من النقاشات والانشطة وقد حصلنا على انطباع جيد من قبل المدربين الدوليين مما حفز على زيادة التعاون والانسجام بيننا نحن والمدربين .
- نورا عسالي – كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعيةالعمل التطوعي بمثابة تطبيق عملي
مشاركتي في مخيم زاجل للتبادل الشبابي تجربة مفيدة ومميزة اضافت لي العديد من الخبرات. شاركت خلاله بورشة حول كيفية تقديم المنح للجامعات الاوروبية. تعرفنا خلالها على طريقة التقديم للمنح. واهم النقاط المركزية التي يجب على كل شخص معرفتها اثناء التقديم للمنح. بالاضافة الى الحوارات والمناقشات الجميلة التي دارت بيننا نحن كمتطوعين خلال اسبوعي الدورات التدريبية في المخيم. كانت بمثابة تطبيق عملي وزادت معرفتي خلالها بالعديد من المواقع الالكترونية التي نستطيع ان نقدم من خلالها على المنح والبعثات .
- عبد الله ابو عمر – كلية الفنون الجميلةبرنامج زاجل قدم لي الكثير
بدأت تجربتي في جامعة النجاح من خلال تطوعي في دائرة العلاقات العامة حيث كانت من أروع تجارب حياتي الدراسية والتي تعلمت فيها الكثير، وتعرفت على الكثير من الأشخاص الذين ساعدوني في هذه التجربة، ومن أجمل ما قمت به في تلك الفترة مشاركتي في برنامج زاجل الدولي والذي يضم ورشاً تدريبية تضم متدربين دوليين ومتطوعين محليين. قدم لي البرنامج الكثير من الفائدة وعمل على تطوير خبراتي في الكثير من المجالات.
- سندس معتصم اسماعيل – كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعيةمخيم زاجل من اجمل الفعاليات التي شاركت بها يوما
لأول مرة أشارك في مخيم زاجل الدولي. كانت تلك التجربة من أجمل الفعاليات التي شاركت بها يوما. كانت فترة المخيم 14 يوما تعرفت خلالها على مدربين دوليين من مختلف الثقافات والبلدان والأشخاص المميزين حقا، خلال ال 14 يوما شعرت بانني انجز شيئا مهما، وافعل شيئا يستحق التعب، كنت اخرج من البيت الساعة السابعة والنصف واقضي يومي بإنجاز. محاضراتي ودراستي والوقت المتبقي مع المدربين الدوليين الذين كانوا أروع ما يمكن.
كانت تتخلل المخيم ورشاً تدريبية يومية يعطي بها المدربون كل ما لديهم للطلبة المشاركين. كانت اجمل اللحظات، تعلمت من خلالها كيفية الحديث امام الجمهور باللغة الانجليزية، كما تم تنظيم رحلات ثقافية لتعريف الضيوف على تاريخ فلسطين وعروبتها واثارها القديمة. من تجربتي الاولى بالمشاركة بالمخيم، شعرت بأنني قد طورت لغتي الانجليزية، كما انني تعلمت كيفية التعامل وكيفية مشاركة ونشر صور جميلة امثل بها وطني واهلي والمجتمع الفلسطيني بأكمله. اشجع اي طالب جامعي على أن لا يضيع فرصة المشاركة بالمخيمات الدولية لكمية المعرفة والثقافة التي يحصل عليها خلال مشاركته .
- وليد أبو صاع – كلية القانونبرنامج زاجل يجمع بين التطوع والتعلم
مشاركتي كمتطوع في مخيم زاجل لشهر تموز. تلك التجربة من اروع التجارب التي خضتها خلال دراستي في جامعة النجاح، تجربة تجمع بين التطوع والتعلم، ان تفيد وتستفيد. تجربة التطوع مع المدربين الدوليين في زاجل والقيام بمرافقة الوفد الدولي لتعريفه بمناطق مختلفة في الوطن، وبثقافة الشعب الفلسطيني وتاريخه.
ومرافقة المدربين الى الورش لإتمام التبادل الثقافي من خلال قيام المدربين الوافدين من مختلف دول العالم بتعليم اللغة الانجليزية للشباب الفلسطيني، وقيامهم أيضا بإقامة المعارض الثقافية التي توضح اهم ما يميز كل بلد ينتمون اليها، ان عملية الاختلاط تلك بين طلبة الجامعة كمتطوعين وبين المدربين الدوليين هي التجربة التي تنمي صقل شخصية الفرد من خلال التعرف على ثقافات العالم، والتحدث بلغة مختلفة، بالاضافة الى ما ينميه التطوع في نفس الفرد من توعية وانتماء وشعور بالرضا النفسي للشخص، ستبقى تلك اللحظات مسطرة في ذاكرتي كلحظات سطرتها في دراستي الجامعية.
- كارم قنابيطة – كلية القانونالتطوع في ورش برنامج زاجل تمنح فرصة اكتساب التعلم واكتساب الخبرات
ليست المرة الاولى التي اشارك فيها في ورشات زاجل التدريبية كطالب ولكن مشاركتي في المخيم الاخير كانت كمتطوع، ان المشاركة في الورش التدريبية في زاجل تمنح المشاركين بها فرصة للتعلم واكتساب الخبرات من مدربين دوليين في عدة مجالات، تطرح للطلبة مسبقا لاختيار ما يناسب توجهاتهم و قدراتهم كما تمنح المشارك فرصة التعرف على ثقافات مختلفة من جميع انحاء العالم، وتشكل فرصة رائعة لتبادل الاحاديث مع المتطوعين الدوليين مما يسهل التعرف على بلدانهم وعاداتهم.
وكل ذلك قد خلق تجربة جميلة وممتعة لي اثناء مشاركتي، فقد اسهم ذلك في اختباري وتقييمي لقدراتي في اللغة الانجليزية، كما اسهم في تقبلي لوجود الاختلاف بين ثقافاتنا والثقافات الاخرى واحترام معتقدات الاخرين، ولكن مع هذا اعتبر نفسي قد قمت بالقليل من واجبي تجاه وطني من خلال الحديث عن القضية الفلسطينية ومعاناة شعبنا، وتوضيح العديد من المفاهيم والافكار الخاطئة التي ينقلها الاعلام العالمي عن قضيتنا . في النهاية انصح الجميع على مختلف مستوياتهم في اللغة الانجليزية الى المشاركة في المخيمات الصيفية القادمة مؤكدا لهم انها ستكون تجربة ممتعة ومؤثرة ايجابا في شخصياتهم .
- باسل خضر – كلية الهندسةالمشاركة في برنامج زاجل ليس مجرد وقت لاقضي فراغي
في أول تجربة لي كمتطوع في حياتي الجامعية، لم اتوقع أن يكون الامر كما كان عليه، فقد ظهر لي بمثابة تسلية اقضي بها وقت فراغي. لكن عندما رأيت شغف المتطوعين حولي بالمخيم بدأت العمل وكأنني واحد منهم. عندها فهمت انه واجب على كل منا ان ُينجح المخيم. فبدأت اعمل معهم بجد وكنت اريد فعلا ان ينجح المخيم.
من امتع اللحظات التي عشتها في المخيم، المدربون الدوليون شغوفون جدا للعمل وبالاضافة الى التعرف على ثقافتنا، نحن المتطوعون المحليون ايضا، نعمل بجد على ايصال الفكرة الصحيحة عن الثقافة والعادات في بلادنا. وتعرفت على اناس من ارقى واحسن ما يكون، وقد تشرفت بالتعرف عليهم جميعا. كان كل واحد منهم يعملون بجد لإنجاح المخيم واعطاء افضل صورة عنه للمتدربين الدوليين.
سأكرر هذا التطوع في كل مرة استطيع ان اشارك بها في المخيم. هذه التجربة الممتعة حفزتني على المشاركة في المؤسسات والجمعيات التطوعية الاخرى مستقبلا، فهذه الامور تدفعنا لتحمل المسؤولية والانضباط وحب الخير للجميع والتركيز على هدف واحد لتحقيقه. واشكر الجميع لانهم جعلوا هذه التجربة الاولى ممتعة ورائعة لي وحافزاً كبيراً للمشاركة في المستقبل.
- ريما التميمي – كلية الآدابمخيمات زاجل الدولية تثبت لي في كل مرة انها اروع تجاربي
لا تكاد مخيمات زاجل الدولية تثبت لي في كل مرة انها اروع وافضل تجاربي في الجامعة منذ بدايتها. كان هذا المخيم (2018) كسابقيه من المخيمات الدولية تجربة فريدة من نوعها ومليئة بالخبرات والتجارب، أيام معدودة كانت كفيلة لتجوب بي نحو مختلف الثقافات والدول، واكتشاف مهارات امتلكها لم أكن أتوقع امتلاكها يوما، وتطوير مهارات وخبرات لها علاقة بتخصصي الجامعي كالترجمة.
كما يبث البرنامج قيم التسامح والطمأنينة في النفس ورؤية افراد من اديان وجنسيات والوان مختلفة في بؤرة واحدة يجتمعون لهدف واحد، تبادل الثقافات مع جانب آخر، كانت الورشات مفيدة، وقد اكسبتني خبرة واسعة في مجالات هامة ومتعددة.
- لانا النابلسي – كلية الأدابزاجل يولد الثقافة المختلفة بين أبناء الدول
كان انطباعي مأسوراً بجهود المتطوعين المحليين وامساكهم بزمام الأمور بطريقه جيدة وقد تجلى ذلك في ضبط الأمور من ناحية التوقيت وإدارة الأزمات التي عولجت بأسلوب راق ومهذب، مما اضفى جواً من التعاون مما انعكس ايجاباً على المدربين والمتطوعين. اما بالنسبة للدورات فقد كانت قويه ومميزة و تدل على خبرة المدربين الاجانب، وأتوقع أن جميع المشاركين قد خرجوا بالفائدة المرجوة من المعلومات الجديدة والاحتراف الواضح في فن الالقاء.
أشكر جميع من كانت له اليد في نجاح هذا المشروع المتميز والثقافة العالية التي تخدم أبناء الوطن واظهار تفاعلهم وتحركاتهم المجدية وانشطتهم للعلن.
- ميسلون ياسين – كلية الانجليزي وادابهاالمشاركة في مخيمات برنامج زاجل طريق للانجاز في الحياة
لم أتوقع ان اخوض تجربةً تغير نظرتي للحياة لتصبح حياتي افضل، ولم اتخيل ان انضم الى عائلة زاجل التي تمنيت ان انضم اليها، وان اشارك في انجازاتها. كان انضمامي الى عائلة زاجل والمشاركة فيها من اروع الخطوات التي قمت بها. فقد زاد طموحي للانجاز والعمل اكثر، ولا انكر ازدياد شغفي للتصوير وتوثيق اللحظات الجميلة واللقطات النادرة وذلك بفضل مشاركتي في اروع الورشات الا وهي انتاج الافلام الوثائقية.
لم نصنع فقط الافلام بل صنعنا اجمل الذكريات معا ايضا. فاجمل ما يميزنا هو حب التعاون المنغرس في نفوسنا ولا سيما تقبل الاراء واحترام البعض وعدم الانتقاد اللاذع الذي يعتبر من اجمل السمات الموجودة. ولن انسى ايضا جمال التدقيق في تفاصيل الطبيعة والتأمل في روعة الجمال الالهي لالتقاط اجمل الصور والفيديوهات. وروعه المباني والحارات القديمة التي تجسد قصصا مختلفة فزاد ذلك حب الاستطلاع والتأمل في داخلي وتوثيق اجمل واروع اللحظات.