انطباعات الأطفال المشاركين في المخيم التطوعي الدولي 2008
مركز التطوير المجتمعي/ مخيم عسكر الجديد
- زين عواد | 9 سنوات
أحببت المخيم كثيرا وتعلمت منه أشياء كثيرة, كالدبكة والموسيقى, واستفدت من زاوية اللغة الانجليزية، فقد تعلمت كيفية كتابة الاسم والعمر وكيفية التحدث، انه شيء رائع حقا, إنني انتظر المخيم القادم للمشاركة فيه، لقد استمتعت كثيرا في جميع الزوايا وخاصة الدبكة والرقص والدراما والموسيقى, أشجع جميع الأطفال على المشاركة في العام المقبل.
- ألاء الطحان | 11 سنه
تعلمت الكثير خلال مشاركتي في المخيم الدولي، فتطورت باللغة الإنجليزية وتدربت على الدبكة, لقد أحببت كارين وهيلدا وشذى, إنني أفضل البقاء في المخيم عن الذهاب للبيت لأنني أجد أن المخيم هو بيت للتسلية والمرح والمتعة, إنها ليست المرة الأولى التي أشارك فيها بالمخيم ولكن في كل عام أجد شيئا جديدا مليئا بالمرح والتسلية و إنني باسمي وباسم أطفال المخيم اشكر المركز وزاجل على الجهود الجبارة التي يقدموها لإسعاد الأطفال لأنني لا أحب لأي طفل أن يحرم من المتعة والتسلية فهو له حق في الحياة.
- بيسان زغل | 13 سنه
لقد أحببت المخيم كثيرا, وتعلمت منه الصدق واحترام الآخرين والالتزام والتعاون, شاركت في جميع النشاطات كالدبكة والموسيقى والدراما، أحببت الأجانب وبخاصة (فلافيانا) لقد كانت لطيفة جدا معي, أما عن حياتي اليومية فهي روتين إذ لا توجد أماكن للتسلية, تميزت بالدبكة فأنا أحبها كثيرا وتعلمت أشياء جديدة وحركات مميزة, اشعر بأن المخيم هو بسمة للأمل لجميع الأطفال.
- نجاح المدني | 7 سنوات
تعلمت كثيرا خلال مشاركتي في المخيم, تعلمت النظام والالتزام وإزالة الأذى عن الطريق, لقد أحببت (نك وهيلدا) فقد كانوا لطيفين جدا معي, لقد تعلمت المسرح والرسم والكشافة والغناء والدبكة, أحببت المعاقين وأتمنى لهم السلامة والشفاء, أفضل البقاء في المخيم على الذهاب للبيت لان في المخيم أستطيع أن أمارس جميع هواياتي مع أصدقائي وبمشاركة الأجانب.
- جميلة أبو زيد | 6 سنوات
أحببت المخيم كثيرا, تعلمت اللغة الإنجليزية, الدبكة, والدراما والموسيقى, لولا المخيم لبقيت في البيت في جو ممل, تعلمت الاعتماد على النفس, وأحببت الموسيقى, لقد كان المخيم جميل جدا ومسل للغاية. إنني متشجعة للمشاركة في العام القادم وانصح جميع الأطفال بالاشتراك.
- أحمد مشايخ | 12 سنه
إن المخيم ممتاز حقاً, لقد تعلمت الدبكة, المسرح, الدراما, والقراءة وأحببت الأجانب وبخاصة (كيروين, ديفيد, وكلير), تعلمت مساعدة المعاقين والعطف عليهم وأن أدخل البسمة إلى قلوبهم, كان الجو مسليا وممتعا وجميلا, إنني متشجع للمشاركة في العام المقبل.
- محمد أبو زيد | 8 سنوات
أحببت المخيم كثيرا وبخاصة المتطوعين الأجانب، فقد كانت (فرانسين) لطيفة جدا معي وإنني متشجع للمشاركة في العام القادم, لقد تعلمت الدبكة والرقص, كنت في السابق اشعر بالخوف من المعاقين، أما الآن فإنني احترمهم كثيرا واقدر الظروف التي يعانون منها, أفضل البقاء في المخيم على الذهاب للبيت لأنني لا أجد جو التسلية في البيت، المخيم يجمع الأصدقاء بالإضافة إلى المشاركة الممتعة والزوايا الجميلة التي نستمتع بها.
- خلود كرم | 12 سنة
لم تكن التجربة الأولى لمشاركتي في المخيم الصيفي، فإنني على تواصل دائم مع مركز تطوير في جميع نشاطاته وفعالياته, كالدبكة والمسرح والموسيقى, تعلمت كيفية تصحيح الخطأ إذا أخطأت, أحببت الأجانب كثيرا وخاصة (كاشا, نك, ديفيد, آنا, هيلدا, فرانسين, وكلير) فقد كانوا لطيفين جدا معي. إنني أشجع جميع الأطفال على المشاركة لأنهم سوف يروحون عن أنفسهم بالتسلية.
- ريم شطارة | 11 سنه
أحببت المخيم كثيرا, تعلمت الانضباط, حب الآخرين, التعاون والنظام, والشيء المميز أنني مارست هواياتي التي لا استطيع أن أمارسها في البيت واستطيع أن أبدع فيها برفقة أصدقائي, لقد قضيت وقتا ممتعاً ومسليا وأتمنى المشاركة في العام القادم، وأشجع جميع الأطفال على المشاركة لأنهم يتعلموا الكثير بالإضافة إلى التسلية والمرح.
- ليندا المدني | 10 سنوات
لقد أحببت المخيم كثيرا وتعلمت احترام الكبير والنظام والترتيب. شاركت في جميع الزوايا وخاصة الموسيقى التي تعلمت منها أجمل الأغاني والألحان والنوتات وبالإضافة إلى الرقص والدبكة لأنها من تراثنا التقليدي والشعبي وقضيت وقتا ممتعا مليئا بالحيوية والمرح والتسلية. أتمنى لجميع المعاقين السلامة وانصح جميع الأطفال بعدم الخوف منهم لأنهم بشر لا يختلفون عنا. ولولا المخيم لما استمتعت ومارست جميع هواياتي.
- بتول شلبي | 12 سنه
ساعدني المخيم الدولي على ممارسة هواياتي من دبكة ورياضة وموسيقى,. اشتركت بالمخيم بتشجيع من صديقاتي وأحببت جميع الأجانب فقد كانوا لطيفين معنا وخصوصاً (نك وآنـا ونسيم). أكثر شيء أحببته هو المساواة بيننا وبين المعاقين, لقد استفدت من المركز كثيرا وتعلمت النظام والالتزام. أتمنى المشاركة في المخيم العام القادم إن شاء الله.
- نور أبو لحية | 11 سنه
إن تجربتي في المخيم الدولي لها أثر كبير على نفسي، فقد تعلمت الموسيقى, اللغة الإنجليزية، الفنون, الانضباط, الكشافة والدبكة, أتمنى أن يزداد وقت المخيم, لأنني أحببت الأجانب وبخاصة (لوريتا), كانت لطيفة معي فقد تعلمت منها الأشغال اليدوية والرسم, لذا انصح الجميع بالمشاركة والتسجيل لأنهم سيظهرون إبداعهم.
- هناء الخليلي | 12 سنة
لقد تعلمت كثيرا من المشاركين في المخيم الصيفي فأحببت الدبكة والموسيقى والكشافة وأحببت (ديفيد وآنا وكاشا) لمعاملتهم الطيبة. احترمت المعاقين كثيراً لأنهم في النهاية بشر لا يختلفون عنا بشيء, إنني أفضل البقاء في المخيم الدولي طوال اليوم على العودة للبيت.
- شادي فار | 7سنوات
من خلال مشاركتي في المخيم الصيفي تعلمت الالتزام بالقوانين واحترام الطابور الصباحي أحببت (نك وتوم وماريا) فقد كانوا لطيفين جدا معي، أحببت اللعب مع أصدقائي وأحببت الرياضة كثيرا وأتمنى من جميع الأطفال المشاركة في العام المقبل.
- أنس عرامشة | 14 سنه
تعلمت كثيرا خلال مشاركتي في المخيم الصيفي, كالالتزام والدبكة والمسرح, أحببت الأجانب كثيرا فكان (ريكاردو) يتمتع بحس الفكاهة, أحببت المركز كثيرا انه رائع حقا, استمتعت باللعب في الرياضة و شعرت بان الأطفال يمكنهم اللعب والتسلية فيه, استمتعت كثيرا بالنادي الصيفي وأتمنى أن يمتد موعده لأسابيع.
- عطاف غزل | 11 سنه
تعلمت أن ابقي البسمة على شفتي, أحببت (نك) كثيرا وقد تعاهدنا على الصداقة للأبد, تعلمت أيضا الكثير, الأدب والالتزام والانضباط, والنظافة. أن الوقت الذي أنزعج فيه هو ذلك الوقت الذي تدق فيه ساعة المغادرة, تعلقت كثيرا بالمتطوعين, أحببت المكتبة واللعب والرقص وقراءة القصص, منذ أول مشاركة لي أصبحت أشجع الجميع, كنت في السابق أشعر بخوف من المعاقين أما الآن فإني اعتبرهم كإخوة لي.
- محمد مبروك | 15 سنه
أحببت المخيم كثيرا، تعلمت الدبكة والرقصات الشعبية و كنت أشعر بخوف من المعاقين أما الآن فتيقنت بأنهم بشر لا يختلفون عنا بشيء. شاركت بالدبكة والرياضة وأحب لعب كرة القدم مع أصدقائي. اشكر المركز على الجهود الذي يبذلها لإسعاد الأطفال وأتمنى المشاركة في المخيم القادم.
- شيماء التك | 9 سنوات
لم أتوقع إنني سأكون سعيدة لهذه الدرجة، فهذا المخيم الثالث الذي أشارك فيه وفي كل سنه يزيد تمسكي به. ففي هذا العام تعلمت الاحترام والالتزام إلى جانب الزوايا الجميلة التي تمتعت بها وبالأخص اللغة الإنجليزية فتعلمت مصطلحات وكلمات تساعدني في الحوار، إنني انصح جميع الأطفال الذين لم يشاركوا أن يتشجعوا وينضموا في العام المقبل لأنهم سيجدون جميع هواياتهم فيه.
- سجود أبو لحية | 8 سنوات
فضلت الاشتراك بالمخيم على البقاء في البيت, لقد أحببت الأجانب كثيرا وخاصة (آنا و آولا), تعلمت الكثير من مشاركتي، فقد أحببت زاوية اللغة الإنجليزية والكشافة والعزف على الآلات الموسيقية, إنني أنصح الجميع على المشاركة لأنهم سيستفيدون كثيرا، لا أحب البقاء في البيت, أحب اللعب مع الأجانب. شاركت في جميع الأنشطة وأحببت مساعدة المعاقين, أشعر بأنه رغم ما يعانيه أطفال فلسطين إلا أنهم يقاومون الاحتلال بابتسامتهم ويأملون بمستقبل باهر.
- الماسة أبو زيد | 10 سنوات
أحببت المشاركة بالمخيم كثيرا وأعجبني أكثر طريقة تعامل المتطوعين المحليين والأجانب معنا، تعلمت حب الآخرين والنظام وعدم الاستهزاء بالمعاقين. هذه هي المرة الثانية لمشاركتي في المخيم وأتمنى أن أشارك في المرات المقبلة. في السابق كانت نظرتي للأجانب أنهم مؤيدين للإحتلال خاصة أن أبي استشهد منذ أشهر قليلة ولكن عندما رأيتهم أحسست بأنهم يريدون السلام ويريدون رسم البسمة على وجوهنا فوجدتهم من أطيب الناس وأحسنهم. شاركت في جميع الأنشطة خاصة صف الدبكة والموسيقى والدراما والرياضة والرسم وأحسست بالسعادة لأنني تعلمت أشياء كثيرة وجميلة.
- عبد الله الأشقر | 8 سنوات
لقد كان للمخيم أثراً كبيراً على سعادتي فقد تعلمت أشياء جديدة مثل الموسيقى والدبكة ورقصات وحركات متميزة, كان لدي فكرة سيئة عن الأجانب ولكن بعدما جاءوا أحببتهم كثيرا والمميز ابتسامتهم التي لم تفارقهم, وخصوصا شون، فقد كان صديقاً لي أحببته كثيرا عندما يقترب موعد المغادرة للبيت أحس أنني سأرجع لنفس الروتين فانا لا أحب البقاء في البيت , أما عن حياتي اليومية فهي مملة للغاية. أتمنى المشاركة في المخيم الصيفي المقبل فإنني أنتظره بفارغ الصبر.
- عبد الكريم الكعبي | 10 سنوات
أحببت هذا المخيم كثيرا, وأعجبني المركز نفسه الذي يعمل على إدخال البسمة إلى قلوبنا, تعلمت الكثير فيه: الموسيقى والدبكة والرسم, استطيع أن أمارس جميع هواياتي في هذا المخيم, تشجعت أنا وأصدقائي على المشاركة من أجل التسلية والمرح, أما عن المعاقين فإنني أتمنى لهم السلامة والشفاء.
- نادين أبو كشك | 11 سنة
شاركت في المخيم الصيفي بتشجيع من أمي وأبي ولم أعلم أنني سأتعلم الكثير، تعلمت احترام الكبير وإطاعة أوامرهم والعطف على الصغير، وأكثر شيء تعلمته هو عدم الخوف من المعاقين، كان هذا المخيم بمثابة كسر حاجز لي لأتعلم أن المعاقين بشر نتساوى معهم. فلولا وجود المخيم لكنت العب في الشارع, لقد أحببت كل الزوايا والأنشطة وبالأخص المكتبة. أتمنى المشاركة في المخيمات الصيفية المقبلة.