كلمات الأطفال المشاركين في المخيم التطوعي الدولي 2009

- حمزة قطناني | 14 سنة
منذ افتتاح مركز التطوير المجتمعي في مخيم عسكر الجديد، وأنا أشارك في جميع المخيمات وكنت من أول المشاركين، وفي كل عام أتعلم الكثير وأنا أنتظر الإعلان عن المخيم المقبل ببالغ الصبر. أحببت جميع المتطوعين الدوليين لأنهم بقوا ملازمين لنا ومتعاونين معنا، أشكرهم على مشاركتهم، لقد استمتعنا كثيراً. لولا مشاركتي في هذه المخيمات الصيفية لبقيت في المنزل لأننا لا نملك أية وسائل أخرى للتسلية والتعلم في العطلة الصيفية. أشكر جميع المتطوعين لرسمهم البسمة على وجوهنا وقلوبنا وأشجع جميع الأطفال على المشاركة لأنهم سيتعلمون وسيستفيدون من هذه التجربة.
- علي حجاج | 13 سنة
ألعاب كثيرة، مسرح وأصدقاء، هذا ما تعلمته من مشاركتي في هذا المخيم الدولي، لم تكن مشاركتي هذه هي الأولى ولن تكون الأخيرة، إن وجود مثل هذه النوادي الصيفية والتعليمية يساهم في الحد من تسيب الأطفال في الشوارع، وتزرع في قلوبهم التعامل الحسن والتعاون مع الآخرين. أتمنى أن تتوقف عمليات قتل الأطفال وأدعو لهم دائما بأن يحيوا حياة سعيدة هانئة.
- معتصم الجبجي | 13 سنة
أحببت لعب كرة القدم، استمتعت بزاوية المسرح، فأنا أحب التمثيل وحين أمثل أشعر بالحرية كما أنه الأسلوب الأمثل للتعبير عن الواقع الذي نعيشه، أعجبت بجميع المتطوعين الدوليين وخاصة سمية التركية لأنها اختارت العمل في زاوية ذوي الاحتياجات الخاصة لإسعادهم ولإدخال الفرحة إلى قلوبهم. إنني سعيد جدا بمشاركتي في هذا المخيم وأشكر جميع القائمين عليه.
- علاء الأشقر | 12 سنة
تمنيت أن لا ينتهي هذا المخيم الصيفي، أحببت التمثيل والعزف على البيانو، أحببت المخيم لأنه مكنني من ممارسة جميع هواياتي، أعجبت بجميع المتطوعين وطريقة تعاملهم معنا، كانت البسمة لا تفارق وجوههم، كانت ماري تلعب وتلهو معي دائما. لولا وجود المخيم لقضيت وقتي في الشارع بلا فائدة.
- خلود الكرم | 13 سنة
أحببت جميع المتطوعين الدوليين والمحليين، تعرفت من خلال مشاركتي في هذا المخيم الصيفي على صديقات جديدات، أعجبت بالمتطوعين الدوليين كثيرا لان الهدف من مجيئهم هو المساعدة ورؤية الواقع، فرحت بوجودهم وسررت لتأييدهم لنا وتعاونهم معنا. أحلم بأن أصبح محامية لأنني أشعر بالظلم وأتمنى أن أدافع عن جميع المظلومين. أشكر جميع المتطوعين الذين أدخلوا البسمة إلى قلوبنا، أحببت المشاركة وأنا انتظر الإعلان عن المخيم الصيفي للعام المقبل بفارغ الصبر.
- وعد الرفاعي | 11 سنة
تعلمت من المخيم الرسم والدبكة، لقد كان مخيما رائعا، استفدت منه كثيراً، وخصوصاً كيفية استخدام شبكة الإنترنت، أحببت جميع المطوعين الدوليين، كانوا يعاملوننا بلطف وحنان، أحلم بان أصبح طبيبة لأن هذا هو الاختيار الأنسب لمساعدة ومعالجة الناس، أود أن اشكر جميع المتطوعين لتعاونهم معنا ولإدخالهم الفرحة إلى قلوبنا.
- ريم شلبي | 12 سنة
أجمل شي تعلمته من خلال مشاركتي في المخيم الصيفي هو العمل بروح الجماعة ومساعدة الآخرين، لقد استمتعت كثيرا وتعلمت الرسم والتمثيل، أحببت جميع المتطوعين الدوليين والمحليين، لقد كانوا متعاونين معنا، أريد أن أقول للمتطوعين الدوليين بأن يقولوا للعالم الخارجي بأننا نحن الأطفال في المخيمات الفلسطينية متمسكين بأرضنا ولن نتنازل عنها.
- آمنة أبو زيد | 11 سنة
أحببت كل الزوايا وخاصة الدبكة والمسرح، أعجبت بجميع المتطوعين الدوليين لأنهم جاءوا إلى فلسطين لمساعدتنا، أشكرهم جزيل الشكر لأنهم أتوا لرؤية الواقع في مخيم عسكر، أتمنى أن يتكرر تنظيم المخيم كل عام لدوره الفاعل في نشر المحبة والتسامح بين أبناء شعوب العالم.
- روان أبو كشك | 12 سنة
مارست هوايات كثيرة في هذا المخيم الصيفي، أحببت جميع المتطوعين، لو لم تتم إقامته لاضطررت لقضاء وقتي داخل المنزل، أحببت المسرح لأنه يعبر عن معاناتنا وواقعنا، كما أحببت الدبكة أيضا لأنها تنقل تراثنا إلى العالم الخارجي. أتمنى أن يستمر التواصل بيننا وبين جميع المتطوعين الدوليين، وأتمنى أن يقوموا بنقل الصورة الجميلة عنا للعالم الخارجي.
- معاذ أبو بشارة | 13 سنة
تعلمت أشياء جديدة واستمتعت بالوقت، أحببت المسرح لأنه يعتمد على الذكاء، تعلمت أيضا اللغة الانجليزية، وأحببت الرسم بالخرز والزينة، أحببت التحدث مع المتطوعين الدوليين، خاصة سيسيل، الفرنسية، لأنها كانت تتفاعل مع الآخرين وتحب المساعدة وتتكلم دوماً عن بلدها. أنصح جميع الأطفال بالمشاركة في المخيم الصيفي لأنهم سيتعلمون الكثير وسيساعدهم المخيم على تنمية أفكارهم.
- صبحة | 9 سنوات
هذا أول مخيم صيفي أشارك فيه، لقد أحببته كثيراً، لعبت وتطوعت مع الأصدقاء. أحببت المسرح لوجود لوحات رائعة ومسرحيات جميلة، استمتعت بالدبكة وكرة القدم والرسم والأشغال اليدوية، لقد سعدت جدا لانضمامي للمخيم، لقد أحببت المتطوعين الدوليين كثيرا، أحلم بأن أصبح طبيبا لأتمكن من معالجة المرضى وتخفيف معاناتهم.
- مؤيد صلاح | 13 سنة
أحببت المخيم الدولي، لأنه أدخل البسمة إلى قلوبنا نحن الأطفال، لعبنا ومرحنا وذهبنا في نزهات عديدة، أحببت الدبكة كثيرا، ومنذ صغري وأنا احلم بتعلمها وقد تم ذلك عن طريق المخيم الدولي، كذلك استمتعت بالرسم والموسيقى، أحببت إيفانا كثيرا وتعلمت منها الكثير، أود أن أشكر جميع المتطوعين الدوليين لتعاطفهم معنا. أحلم بحياة سعيدة لجميع أطفال فلسطين، حياة بعيدة عن العنف والموت.
- رهام الجبجي | 9 سنوات
أحببت المخيم الصيفي لأني وجدت فيه الترفيه والتعليم، تعلمت منه حب الآخرين والتعاون معهم، أعجبتني جميع الصفوف والزوايا وخاصة زوايا الرسم، والدبكة، والأشغال اليدوية، والمسرح، واللغات. لقد تمكنت من تعلم اللغة الانجليزية بطريقة جميلة وممتعة. أشكر المتطوعين الدوليين الذين جاءوا ليساعدوننا ويتضامنوا معنا. أحلم بأن أصبح رائدة فضاء يوماً ما.